حصل على زمالة الطب النسائي والتوليد من المملكة المتحدة في عام 2004، ثم زمالة الكلية الملكية لطب الإنجاب والإخصاب، وهو أحد القلائل الذين حصلوا على هذه الدرجة في الشرق الأوسط.
لديه العديد من الدراسات والأبحاث والأوراق العلمية المنشورة في العديد من المجلات الأوروبية والدولية. يعتبر الدكتور الحكيم عضوًا في جمعيات الخصوبة الأوروبية والبريطانية والشرق الأوسط، وتم اعتماده كمدرب وأستاذ في طب الإنجاب والموجات فوق الصوتية من قبل الجمعية البريطانية للخصوبة.